احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






غريب يازمان الحب-حبيبي يفكر بغيري
معد لوعة قلب-شاغل علي تفكيري
يريدني اني ننساه
نمشي الطريق بلاه-وطافي كل قناديلي

غريب يازمان الحب-حبيبي يفكر بغيري معد لوعة قلب-شاغل علي تفكيري يريدني اني ننساه نمشي الطريق بلاه-وطافي كل قناديلي

لاتبدآ ) 

سلام رديه قبل سرد السوالف والعلوم  ولكل بيت نحط معنى والمعاني وافره !!

لو جابنا الحظ وصرنا بالدنيا خصوم = لاتنطلق قدّام لايبدا الحكم بالصافره !!

لاتبدآ ) سلام رديه قبل سرد السوالف والعلوم ولكل بيت نحط معنى والمعاني وافره !! لو جابنا الحظ وصرنا بالدنيا خصوم = لاتنطلق قدّام لايبدا الحكم بالصافره !!


لا تقلق يا سيدي إذا تغيرت ملامح الزمن ..وساءت وجوه الحياة وتبدلت أخلاق الناس واختلت موازين البشر ..

لأن الأساس في الحياة هو الجمال ..وليس القبح 
والأساس في الأشياء هو التوازن وليس الخلل ..
والأساس في المشاعر الحب وليس الكراهية .. والنبل وليس الخداع
في هذه الحياة لقد مللنا من جميع الأشياء.نحن نسبح في مستنقع الصمت ونظلم الأبرياء.ويقتلنا الألم من فراق الأصدقاء.نعيش على هذه الأرض بكثير من الأخطاء.ومازلنا لانعرف كيف نعرف،تماما

لا تقلق يا سيدي إذا تغيرت ملامح الزمن ..وساءت وجوه الحياة وتبدلت أخلاق الناس واختلت موازين البشر .. لأن الأساس في الحياة هو الجمال ..وليس القبح والأساس في الأشياء هو التوازن وليس الخلل .. والأساس في المشاعر الحب وليس الكراهية .. والنبل وليس الخداع في هذه الحياة لقد مللنا من جميع الأشياء.نحن نسبح في مستنقع الصمت ونظلم الأبرياء.ويقتلنا الألم من فراق الأصدقاء.نعيش على هذه الأرض بكثير من الأخطاء.ومازلنا لانعرف كيف نعرف،تماما" كالأغبياء".نتابع طريقنا خطوة بخطوة ولكن من دون كبرياء.حتى القلب حرق المشاعر والعين كرهت البكاء.ولكن نحن نتنفس ونتحدى الصعاب من أجل إنسان نحبه بصدق ووفاء...


أنا بنت الأصول ومنسبي من طيب ألأنساب 
من يفكر بحفرة خبث حتمآ بدفنه فيها 
أحيا وأموت وعزتي راس مالي عهد 
على نفسي خذيته عزمي وصدقي صدق بأسمى معانيه
بي عفة المهرة
وبي روح خيال 
وحدي وصلت العز لآخر موانيه..
~~أنثى ~~ ولكني عن الفين رجال

أنا بنت الأصول ومنسبي من طيب ألأنساب من يفكر بحفرة خبث حتمآ بدفنه فيها أحيا وأموت وعزتي راس مالي عهد على نفسي خذيته عزمي وصدقي صدق بأسمى معانيه بي عفة المهرة وبي روح خيال وحدي وصلت العز لآخر موانيه.. ~~أنثى ~~ ولكني عن الفين رجال

تعالْ حطْ {يدكْ } بـ {يدى} .. ما ابي اذوق الحرمان




الفراغات بين اصابعكـ ما تفسيرهـا؟!!!

الفراغات التى بين أصابعنـا، خلقت لتملؤهــا ؛ يد أخرى

تعالْ حطْ {يدكْ } بـ {يدى} .. ما ابي اذوق الحرمان الفراغات بين اصابعكـ ما تفسيرهـا؟!!! الفراغات التى بين أصابعنـا، خلقت لتملؤهــا ؛ يد أخرى"..! هذه العبارة..حازت علي إعجابي فقط تابع الأتي جميعنا له يـد اليمنى و يـد يسرى..ويشكر ربه علي نعمتها واعتقد ان هذه الجمله لها تفسير،، ولكن ما تفسيرهــا؟؟!! ..لما هذه الفراغات التى بين هؤلاء الاصابع الخمسه.. اتوقع قليلآ معك..انظر الي يدك.. ايا كان اليسرى او اليمنى"" كما تشأء تلاحظ إنها لك أربع فرتغات ..هذه اليد بهذه الفراغات لتملؤهـا أصابع يد اخرى ضم يدك..! هل ضميتها؟ بماذا تشعر الان! هل إجابتك{ لا شئ} سأحسبها لك لا شئ..! ولكن..لو مسك يدك شخص تحبه.! عندها ستشعر{ بشئ} "خلقنا الله لعدة أمور..وخلق لنا أجزاء لعدة أمور أيضآ..! ومنها هذه الفراغات التى بين اصابعنا يد اخرى كافيه لتكمل دربك.. يد اخرى كافيه لتعيش حياتك.. يد اخرى كافيه لتعيد مجاديف الأمل لقارب حياتك.. ويد اخرى كافيه لتنسيك ألمك.. يجب أنت أن تقرر من هؤلاء الاعزاء يستحق أن تكمل لحظاتك معه..! عش معه ماسكآ يده.. إنثر الامل أمام بريق عيناهـ.. ولا تهمله.. يحتاج ليدك.. ليستكمل طريقه! ولتكمل طريقك بأصابع يده!

وتغيرت كل الملامح . . . وتشوهت الصوره 

شبآبٌ مُهَمَش ..!
وجودٌ غيرَ مُعترفٍ بِهِ أو غيرَ مرغوبٍ بِهِ ..
وصِرآعُ لـِ أجلِ إثبآتِ الذآتِ لم يُجدي نفعاً ولم يُبآلى بِه ..
صمودٌ بـِ عزيمةِ لـِ التحسينِ أو إرضآخُ لـِ الوآقِعِ يُسَبِبُ غفوةً فِكرية وبدنية لا معقولة ..
[ ورُغمَ هذآ فـَ هُنآلِكَ روحٌ مُتأمِلةُ جعلَت مِن الفقرِ درجَةٌ مِن درجآتِ سُلمِ الحيآة تَنتهي بـِ الكونية ..! ]

وتغيرت كل الملامح . . . وتشوهت الصوره شبآبٌ مُهَمَش ..! وجودٌ غيرَ مُعترفٍ بِهِ أو غيرَ مرغوبٍ بِهِ .. وصِرآعُ لـِ أجلِ إثبآتِ الذآتِ لم يُجدي نفعاً ولم يُبآلى بِه .. صمودٌ بـِ عزيمةِ لـِ التحسينِ أو إرضآخُ لـِ الوآقِعِ يُسَبِبُ غفوةً فِكرية وبدنية لا معقولة .. [ ورُغمَ هذآ فـَ هُنآلِكَ روحٌ مُتأمِلةُ جعلَت مِن الفقرِ درجَةٌ مِن درجآتِ سُلمِ الحيآة تَنتهي بـِ الكونية ..! ]