احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






(وخبرگ حرقَِ قلبيَِ وكلامََ الجرايدِِ ) 
-ياصاحبــي ليـه صـدقــت كلام الناس
و أنــا محـذرك أنــتبــــه لايـغــــروك

تــرى ودهــم يغيرو فيـك الاحـــساس
ويـــدعــون الــصــدق يــوم يــحاكوك

قلــت لك ترى كـلامـهم بـــكـل مجلاس
كلــــه كــذب لاتــصـــدق ولا يــعـمـوك

صــغيرهــم واطــي وكـبـيـرهم يـنداس
أســــمـــع كــلامــي و لالا يـــهـمـــوك

همـهم يتـركوك بيــن ظن و وســواس
وهـمـهـم أنـهـم بـالـتـفـكـيــر يـــلهـوك

كــل أيــامـهـم يــدقـو الكــاس بـالكأس
مــاعندهــم مانــع أذا بـتفلها يسـكروك


تــدري كيــف يتفــاخرو ويرفعو الراس
أذا عـــن حـبــيـبـك قـــدرو يـــفـرقــوك

كـــل هــاذا الــكـلام قـبل يطـيح الــفأس
واللــحيـن رح لـهــم خلـهــم ينــفعــوك

والله كنــت عنـدي أغــلى من الالماس
لــكـن بـــتـعرف قـيـمـتـي يوم يخـلـوك

ملــيـت وأنا أقـول لاتصدق كلام الناس
وفــوق هــاذا كــله يــا زيـــن غــروك....

(وخبرگ حرقَِ قلبيَِ وكلامََ الجرايدِِ ) -ياصاحبــي ليـه صـدقــت كلام الناس و أنــا محـذرك أنــتبــــه لايـغــــروك تــرى ودهــم يغيرو فيـك الاحـــساس ويـــدعــون الــصــدق يــوم يــحاكوك قلــت لك ترى كـلامـهم بـــكـل مجلاس كلــــه كــذب لاتــصـــدق ولا يــعـمـوك صــغيرهــم واطــي وكـبـيـرهم يـنداس أســــمـــع كــلامــي و لالا يـــهـمـــوك همـهم يتـركوك بيــن ظن و وســواس وهـمـهـم أنـهـم بـالـتـفـكـيــر يـــلهـوك كــل أيــامـهـم يــدقـو الكــاس بـالكأس مــاعندهــم مانــع أذا بـتفلها يسـكروك تــدري كيــف يتفــاخرو ويرفعو الراس أذا عـــن حـبــيـبـك قـــدرو يـــفـرقــوك كـــل هــاذا الــكـلام قـبل يطـيح الــفأس واللــحيـن رح لـهــم خلـهــم ينــفعــوك والله كنــت عنـدي أغــلى من الالماس لــكـن بـــتـعرف قـيـمـتـي يوم يخـلـوك ملــيـت وأنا أقـول لاتصدق كلام الناس وفــوق هــاذا كــله يــا زيـــن غــروك....

( وقبلَِ ان اتناول طعامي ََ )
- 
اتخيلك امامي وابدا بتناوله . . طالت لايام وانا لم اعد اشتهي غير نومي وصمتي ونقش حروفي بعدك فقد صرت ، ، 
متعبة جدا وطالت بي الايام وانا لم اذق شئ بعد ولكن عندما اتخيلك على طاولة طعامي وبين جدران غرفتي ابدا بتناوله وتبدا شهيتي ورغبتي فالاكل الغير متوقعَِ فقد ابدا بالتهام الطعام وابتسم حقا اراك ارجوك اترك لي خيالك فقط لكي استطيع ان امد يداي لانقاذ جسدي من الهلاك بعدك بلقمة عيش ، ، استعيد فيهاا قواي لكي ابدا في كتابة احرف تليق بك فانا مازلت اترقبك واحبك

( وقبلَِ ان اتناول طعامي ََ ) - اتخيلك امامي وابدا بتناوله . . طالت لايام وانا لم اعد اشتهي غير نومي وصمتي ونقش حروفي بعدك فقد صرت ، ، متعبة جدا وطالت بي الايام وانا لم اذق شئ بعد ولكن عندما اتخيلك على طاولة طعامي وبين جدران غرفتي ابدا بتناوله وتبدا شهيتي ورغبتي فالاكل الغير متوقعَِ فقد ابدا بالتهام الطعام وابتسم حقا اراك ارجوك اترك لي خيالك فقط لكي استطيع ان امد يداي لانقاذ جسدي من الهلاك بعدك بلقمة عيش ، ، استعيد فيهاا قواي لكي ابدا في كتابة احرف تليق بك فانا مازلت اترقبك واحبك



كم من الملابس نملك؟ كم نحن مترفون!!
.
إذا كان الواحد منّا لا يشتري لعامين أو أكثر ملابس له، عدّهُ كثير من الناس في مجتمعنا “بخيلا” إن كان قادرا على شراء الملابس الزائدة..
ولكن هذا الشخص نفسه، الذي لم يشتر ملابس له منذ عامين، هو نفسه يُعتبر “مترفا” قياسا مع الجيل الأول من هذه الأمة؛ جيل الصحابة الفريد.. والذي كان الواحد منهم قد لا يملك في بيته سوى ثوب واحد، يقضي فيه العام كله!
إن ثقافة كريهة لم تكن في من الأيام من قيم هذه الأمة قد عشّشت – مع الأسف – في مجتمعات المسلمين، وترسّخت بين أبنائنا بشكل كبير، على اختلاف في درجات رسوخها.. إنها ثقافة “الترف”، وصرف المال في الكماليات فوق الحاجة فضلا عن الضرورة الملحّة!
إن الأجيال الصغيرة والشابة تربّى اليوم على قيمة خطرة جدّا؛ حيث تشكّل قيم “البخل” و”الفخر” و”المظاهرية” محورا في تعاملنا مع مفردات حياتنا الاقتصادية..
البخل.. هو ذلك الغول المفزع الذي لا يفتأ يؤرّقُ تصرّفاتنا، فنخاف أن نوصم في يوم من الأيام به، وتكون النتيجة أننا نبالغ في الاستهلاك في ما هو فوق الحاجيات، طمعًا منّا في استرضاء “نظرة المجتمع” إلينا (وهنا تدخل قيمة الفخر والمظاهرية)، على أننا “كرماء”؛ ننفق من المال ولا نبخل على أنفسنا وعلى غيرنا.. والنموذج المطروح في هذه الخاطرة هنا هو نموذج “الملابس”.. وعودًا على بَدء أقول: كم ننفق في شراء ما هو فوق الضرورة بل فوق الحاجة منها؟ كم نحن مترفون!
إذا تعاقبَ فرحان لعزيزين فلا بد أن نشتري ثوبين ثمينين لكل منهما على حدة.. رغم امتلاكنا لأثواب كثيرة غيرها! ولكن: كيف نظهر في ثوب واحد في مناسبتين قريبتين؟!
هنا يشكّل عامل “النظرة المجتمعية” دافعًا في تشكيل سلوكنا الاستهلاكي.. وهنا يظهر “الضعف” في شخصيّاتِنا، وكيف تفقد القناعات والمبادئ والقيم الدينية الشرعية دورها في صياغة سلوكنا، حتى وإن لم يكن ما نفعله واقعًا في دائرة الحرام، ولكنه لا يتلاءم مع قيم “الزهد”، بل يبعد عنه أميالا وراء أميال! ولا يقترب من أي تمثّل بالجيل الفريد من الصحابة والذي نكثر من رواية قصصه في مجالسنا، ومن الدعوة إلى الاقتداء به وبمواقفه النبيلة.. فهل كان كل ذلك مجرد أحاديث نملأ بها أسمارنا وأوقات فراغنا؟!
ولكنّ – والحقّ يُقال – إنها لوثة ثقيلة الوقع على النفوس في مجتمعاتنا، حتى على تلك النفوس المؤمنة المنتمية إلى الدعوة والالتزام والمسجد.. وإنهم قلّة من يملكون الارتفاع بنفوسهم فوق قيم المجتمع الطاغية، فيكون سلوكهم المالي صادرًا عن قناعاتهم ومبادئهم وقيمهم لا عن ضغط المجتمع وما يفرضه من قيم..
وفي النهاية لن أتركك يا قارئي بغير حلّ، وأنا بطبيعة الحال لا أزعم أنني أملك الحلّ السحري لمقاومة سلبيات هذه الظاهرة، وإنما أجد في نفسي أسلوبا يمكنُ استخدامه في الكثير من الحالات..
هب أنّك متزوّج، وعاينتَ بأم عينك – وأنت الرجل الفقير المعدم – هذا السلوك “الإسرافي” في زوجتك الشابة التي لا زالت حديثة عهد بزواج، بل حديثة عهد بحياة تملك فيها أن تتصرف في الأموال بإرادتها الحرة.. لعلّها تطلب في مناسبة فرح أو ما شابه جلبابا جديدا، رغم شرائها لجلباب جديد قبل شهر في مناسبة سابقة، ورغم امتلاك خرانة ملابسها بالجلابيب الكثيرة..
كنْ مربّيا.. كنْ قدوة.. لا تحرمها شراء الجلباب هكذا دون أن توضح سبب ذلك، بل دون أن تفرز لها في سلوكك العملي “قدوة” صالحة تؤثّر في نفسها الصغيرة التي لا زالت طريّة بعد.. قل لها: لن نشتري الجلباب يا صغيرتي.. وإنّ لديكِ في الخزانة ما هو فوق الحاجة بكثير.. وإنه ما هكذا كان حال سلفنا من أصحاب حبيبنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورضي الله عنهم، والأهم من ذلك ما هكذا كان رسولنا الحبيب عليه الصلاة والسلام..
تذكّري يا صغيرتي أننا طلاب آخرة لا طلاب دنيا.. إن الدنيا في حسّنا ينبغي أن تكون مزرعة للآخرة التي هي الحياة الحقيقية.. وإنما الدنيا دار عبور لها.. وإنما علينا أن ننظر في كل سلوك فنتساءل: كيف يقرّبنا من الله أكثر؟
قل لها ذلك.. وغيره مما يفتح عليك الله في ذات السياق.. ولكن لا تقتصر على الوعظ دون تقديم النموذج العملي متمثّلا في قدوة نبيلة..
قل لها: لن نشتري الجلباب يا صغيرتي، وإنما سوف نأخذ ثمنه ونتصدّق به.. قم بذلك فعلا وأشركها في هذا الخير.. حينها سوف ترسخ قيمة “الإنفاق” في ذاتها المرهفة، وسوف تحسّ إحساسا عميقا أنّك لم ترفض شراء الجلباب بخلا منك كما صوّرت لها قيم المجتمع الزائفة، وإنما أنت رجل آخرة حظيَتْ به، يريد لها الخير.. ويريد أن يقتديَ برسول الله صلّى الله عليه وسلّم بقدر ما يتاح له من قدرة.. فليست القضية نقودا تصرف هنا أو هناك، وإنما هي قضية مبادئ وقيم يريد أن يعيش من أجلها..
يريد أن يكون رجل “مبدأ” لا رجل “دنيا”.. وأنتِ أيّ الرجال تريدين؟!

كم من الملابس نملك؟ كم نحن مترفون!! . إذا كان الواحد منّا لا يشتري لعامين أو أكثر ملابس له، عدّهُ كثير من الناس في مجتمعنا “بخيلا” إن كان قادرا على شراء الملابس الزائدة.. ولكن هذا الشخص نفسه، الذي لم يشتر ملابس له منذ عامين، هو نفسه يُعتبر “مترفا” قياسا مع الجيل الأول من هذه الأمة؛ جيل الصحابة الفريد.. والذي كان الواحد منهم قد لا يملك في بيته سوى ثوب واحد، يقضي فيه العام كله! إن ثقافة كريهة لم تكن في من الأيام من قيم هذه الأمة قد عشّشت – مع الأسف – في مجتمعات المسلمين، وترسّخت بين أبنائنا بشكل كبير، على اختلاف في درجات رسوخها.. إنها ثقافة “الترف”، وصرف المال في الكماليات فوق الحاجة فضلا عن الضرورة الملحّة! إن الأجيال الصغيرة والشابة تربّى اليوم على قيمة خطرة جدّا؛ حيث تشكّل قيم “البخل” و”الفخر” و”المظاهرية” محورا في تعاملنا مع مفردات حياتنا الاقتصادية.. البخل.. هو ذلك الغول المفزع الذي لا يفتأ يؤرّقُ تصرّفاتنا، فنخاف أن نوصم في يوم من الأيام به، وتكون النتيجة أننا نبالغ في الاستهلاك في ما هو فوق الحاجيات، طمعًا منّا في استرضاء “نظرة المجتمع” إلينا (وهنا تدخل قيمة الفخر والمظاهرية)، على أننا “كرماء”؛ ننفق من المال ولا نبخل على أنفسنا وعلى غيرنا.. والنموذج المطروح في هذه الخاطرة هنا هو نموذج “الملابس”.. وعودًا على بَدء أقول: كم ننفق في شراء ما هو فوق الضرورة بل فوق الحاجة منها؟ كم نحن مترفون! إذا تعاقبَ فرحان لعزيزين فلا بد أن نشتري ثوبين ثمينين لكل منهما على حدة.. رغم امتلاكنا لأثواب كثيرة غيرها! ولكن: كيف نظهر في ثوب واحد في مناسبتين قريبتين؟! هنا يشكّل عامل “النظرة المجتمعية” دافعًا في تشكيل سلوكنا الاستهلاكي.. وهنا يظهر “الضعف” في شخصيّاتِنا، وكيف تفقد القناعات والمبادئ والقيم الدينية الشرعية دورها في صياغة سلوكنا، حتى وإن لم يكن ما نفعله واقعًا في دائرة الحرام، ولكنه لا يتلاءم مع قيم “الزهد”، بل يبعد عنه أميالا وراء أميال! ولا يقترب من أي تمثّل بالجيل الفريد من الصحابة والذي نكثر من رواية قصصه في مجالسنا، ومن الدعوة إلى الاقتداء به وبمواقفه النبيلة.. فهل كان كل ذلك مجرد أحاديث نملأ بها أسمارنا وأوقات فراغنا؟! ولكنّ – والحقّ يُقال – إنها لوثة ثقيلة الوقع على النفوس في مجتمعاتنا، حتى على تلك النفوس المؤمنة المنتمية إلى الدعوة والالتزام والمسجد.. وإنهم قلّة من يملكون الارتفاع بنفوسهم فوق قيم المجتمع الطاغية، فيكون سلوكهم المالي صادرًا عن قناعاتهم ومبادئهم وقيمهم لا عن ضغط المجتمع وما يفرضه من قيم.. وفي النهاية لن أتركك يا قارئي بغير حلّ، وأنا بطبيعة الحال لا أزعم أنني أملك الحلّ السحري لمقاومة سلبيات هذه الظاهرة، وإنما أجد في نفسي أسلوبا يمكنُ استخدامه في الكثير من الحالات.. هب أنّك متزوّج، وعاينتَ بأم عينك – وأنت الرجل الفقير المعدم – هذا السلوك “الإسرافي” في زوجتك الشابة التي لا زالت حديثة عهد بزواج، بل حديثة عهد بحياة تملك فيها أن تتصرف في الأموال بإرادتها الحرة.. لعلّها تطلب في مناسبة فرح أو ما شابه جلبابا جديدا، رغم شرائها لجلباب جديد قبل شهر في مناسبة سابقة، ورغم امتلاك خرانة ملابسها بالجلابيب الكثيرة.. كنْ مربّيا.. كنْ قدوة.. لا تحرمها شراء الجلباب هكذا دون أن توضح سبب ذلك، بل دون أن تفرز لها في سلوكك العملي “قدوة” صالحة تؤثّر في نفسها الصغيرة التي لا زالت طريّة بعد.. قل لها: لن نشتري الجلباب يا صغيرتي.. وإنّ لديكِ في الخزانة ما هو فوق الحاجة بكثير.. وإنه ما هكذا كان حال سلفنا من أصحاب حبيبنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورضي الله عنهم، والأهم من ذلك ما هكذا كان رسولنا الحبيب عليه الصلاة والسلام.. تذكّري يا صغيرتي أننا طلاب آخرة لا طلاب دنيا.. إن الدنيا في حسّنا ينبغي أن تكون مزرعة للآخرة التي هي الحياة الحقيقية.. وإنما الدنيا دار عبور لها.. وإنما علينا أن ننظر في كل سلوك فنتساءل: كيف يقرّبنا من الله أكثر؟ قل لها ذلك.. وغيره مما يفتح عليك الله في ذات السياق.. ولكن لا تقتصر على الوعظ دون تقديم النموذج العملي متمثّلا في قدوة نبيلة.. قل لها: لن نشتري الجلباب يا صغيرتي، وإنما سوف نأخذ ثمنه ونتصدّق به.. قم بذلك فعلا وأشركها في هذا الخير.. حينها سوف ترسخ قيمة “الإنفاق” في ذاتها المرهفة، وسوف تحسّ إحساسا عميقا أنّك لم ترفض شراء الجلباب بخلا منك كما صوّرت لها قيم المجتمع الزائفة، وإنما أنت رجل آخرة حظيَتْ به، يريد لها الخير.. ويريد أن يقتديَ برسول الله صلّى الله عليه وسلّم بقدر ما يتاح له من قدرة.. فليست القضية نقودا تصرف هنا أو هناك، وإنما هي قضية مبادئ وقيم يريد أن يعيش من أجلها.. يريد أن يكون رجل “مبدأ” لا رجل “دنيا”.. وأنتِ أيّ الرجال تريدين؟!


 ( نطقتًِ دموعيَِ وشكت ليداي . . )
الدموع .. 
عبارة عن تعبير ما نكنه من مشاعر داخلية ..
سواء كانت مشاعر فرح أو حزن .. 
وغالباً ما يعجز اللسان التعبير عنها ..
وهي إخراج للكبت الذي يعانية الشخص ..
وغسيل لتلك الهموم ..
وكثيرٌ أولئك الذين لا يستطيعون التعبير إلا عن طريق الدموع ..
فيخط بدموعه سيلاً من العبرات لا تخطه الأيدي ..



لحظات كثيرة تعتري الإنسان ..
يفيض القلب فيها من كثر المشاعر ..
سواء أكانت حزينة أو مفرحة ..
ولكنه حين يصطدم بالحقيقة ..
لا يجد تعبيراً يصور بما في دواخله ..
فيكتفي بذرف الدموع التي تفوق كل التعابير أحياناً !
فكم من مرة بلغ الحزن في النفس منتهاه ..
ربما كان لفقد حبيب.. 
أو فراق عزيز..
أو جفاء صديق..
ولكن لم يكن هناك ما يعبر عن الألم العميق !!
فتكتفي النفس بالدموع ..وتحتل محل الكلمات ..
وكم من مرة أقبلت السعادة إليك ..
وأصبحت بين يديك .. 
فتحتضنها بين جنبيك ..
وتكون في قمة الفرح ؟!
ولا تعرف كيف تعبر عن سعادتك ..
وتتمنى لو تتكلم وتفصح عن فرحتك
ولكن الدموع تسبقك ..
فتتكلم الدموع أحياناً قبل أن  تنطق الشفاه ،،

( نطقتًِ دموعيَِ وشكت ليداي . . ) الدموع .. عبارة عن تعبير ما نكنه من مشاعر داخلية .. سواء كانت مشاعر فرح أو حزن .. وغالباً ما يعجز اللسان التعبير عنها .. وهي إخراج للكبت الذي يعانية الشخص .. وغسيل لتلك الهموم .. وكثيرٌ أولئك الذين لا يستطيعون التعبير إلا عن طريق الدموع .. فيخط بدموعه سيلاً من العبرات لا تخطه الأيدي .. لحظات كثيرة تعتري الإنسان .. يفيض القلب فيها من كثر المشاعر .. سواء أكانت حزينة أو مفرحة .. ولكنه حين يصطدم بالحقيقة .. لا يجد تعبيراً يصور بما في دواخله .. فيكتفي بذرف الدموع التي تفوق كل التعابير أحياناً ! فكم من مرة بلغ الحزن في النفس منتهاه .. ربما كان لفقد حبيب.. أو فراق عزيز.. أو جفاء صديق.. ولكن لم يكن هناك ما يعبر عن الألم العميق !! فتكتفي النفس بالدموع ..وتحتل محل الكلمات .. وكم من مرة أقبلت السعادة إليك .. وأصبحت بين يديك .. فتحتضنها بين جنبيك .. وتكون في قمة الفرح ؟! ولا تعرف كيف تعبر عن سعادتك .. وتتمنى لو تتكلم وتفصح عن فرحتك ولكن الدموع تسبقك .. فتتكلم الدموع أحياناً قبل أن تنطق الشفاه ،،

حين أغمض عيني وأتنفس أنفاسك 
أسأل نفسي هل تحبني ؟؟
ليتني استطيع ان ادخل الى اعماق قلبك
وان اتسرب بين اوردتك 
لارى مكاني بين حناياك
ليتني اعرف من انا

حين أغمض عيني وأتنفس أنفاسك أسأل نفسي هل تحبني ؟؟ ليتني استطيع ان ادخل الى اعماق قلبك وان اتسرب بين اوردتك لارى مكاني بين حناياك ليتني اعرف من انا

وماصعب أن تشعر بالضيق….وكأن المكان من حولك … يضــــــيق

مااصعب ان تتكــلم بلا صـــــوت

ان تحيــى كى تنتــظر المــــــوت

مااصعب ان تشــــعر بالســـــــأم

فتــرى كل من حــــولك عــــــدم

ويسودك احســـــــاس النـــــــدم

على إثــم لا تعرفه …. وذنب لم تقترفه

ما اصعب ان تشـــــعربالحــزن العميـق

وكأنه كامـنٌ فى داخــلك ألـــم عريــــق

تستـــكمل وحــدك الطــريــق

بلا هـــــدفٍ… بلا شــريكٍ… بلا رفيــقٍ

وتصيــر انــت و الحزن و النـدم فريــق

و تـــجد وجـــهك بين الدمــــوع غريـق

و يتحــول الأمــل البــاقى الى…. بريـق

مااصعب ان تعـــيش داخــل نفـــسك وحيـد

بلا صديــــقِ… بلا رفيـــــقِ… بلا حبيـــبِ

تشـــــعر ان الفــــرح بعـــــيد

تعانى من جــــرح…لا يطــيب

جـــرح عمـيق.. جـــرح عنـيد

جـــرح لا يـــداويــه طبيـــب

مااصعب ان تــرى النـــور ظـــلام

مااصعب ان تـــرى السعادة اوهـام

وانت وحيــد حـــيران

من …. لاحب يستمر …. ولا آهات تدوم

ومهما يطول الزمن …. لاحب يستمر …. ولا آهات تدوم

وماصعب أن تشعر بالضيق….وكأن المكان من حولك … يضــــــيق مااصعب ان تتكــلم بلا صـــــوت ان تحيــى كى تنتــظر المــــــوت مااصعب ان تشــــعر بالســـــــأم فتــرى كل من حــــولك عــــــدم ويسودك احســـــــاس النـــــــدم على إثــم لا تعرفه …. وذنب لم تقترفه ما اصعب ان تشـــــعربالحــزن العميـق وكأنه كامـنٌ فى داخــلك ألـــم عريــــق تستـــكمل وحــدك الطــريــق بلا هـــــدفٍ… بلا شــريكٍ… بلا رفيــقٍ وتصيــر انــت و الحزن و النـدم فريــق و تـــجد وجـــهك بين الدمــــوع غريـق و يتحــول الأمــل البــاقى الى…. بريـق مااصعب ان تعـــيش داخــل نفـــسك وحيـد بلا صديــــقِ… بلا رفيـــــقِ… بلا حبيـــبِ تشـــــعر ان الفــــرح بعـــــيد تعانى من جــــرح…لا يطــيب جـــرح عمـيق.. جـــرح عنـيد جـــرح لا يـــداويــه طبيـــب مااصعب ان تــرى النـــور ظـــلام مااصعب ان تـــرى السعادة اوهـام وانت وحيــد حـــيران من …. لاحب يستمر …. ولا آهات تدوم ومهما يطول الزمن …. لاحب يستمر …. ولا آهات تدوم